ما هي هي طباعة الأوفست؟ كيف تعمل؟

على الرغم من أن الأوفست قد تطورت كثيراً منذ بدايتها إلا أنها لا تعمل على مبدأ أساسي واحد - الشحوم والماء لا يختلطان. ومع ذلك، فإن كيفية عمل العملية تتطلب فهماً شاملاً للمفهوم. 

أولاً وقبل كل شيء، تستخدم كل شيء، تستخدم طباعة الأوفست ثلاث أسطوانات تعمل معاً لتسهيل العملية: أسطوانة اللوحة وأسطوانة بطانية الأوفست وأسطوانة الطباعة تتضمن هذه العملية متعددة الخطوات أيضاً ألواحاً معدنية محفورة وأحباراً طاردة للماء كعناصر أساسية. 

في البداية، تتم معالجة الألواح بعناية بحيث يلتصق الحبر بالمناطق التي تحتوي على نصوص وصور وفي الوقت نفسه يتم وضع طبقة دقيقة من المحال المائي على أقسام اللوحة الفارغة لصد الحبر الزيتي بحيث تبقى المساحات الفارغة ويضمن ذلك أن الأجزاء المقصودة فقط من اللوحة هي التي تتلقى الحافز مما يؤدي إلى نقل الحبر المطلوب على سطح الطباعة. 

بعد ذلك تدور أسطوانة المغلفة البطانية المغلفة ببطانية مطاطية مطاطية في الاتجاه المعاكس لأسطوانة اللوحة عند التقاء الأسطوانتين يتم ضغط الماء على اللوحة بينما يتم نقل الحبر إلى البطاطية المطاطية التي تطبع نسخة معكوسة من تصميم الطب على أسطوانة البطاطية 

وأخيراً، تتولى الأسطوانة النهاية، أو أسطوانة الطبع المصنوعة من الفولاذ النظيف المهمة هذه الأسطوانة في الاتجاه المعاكس لأسطوانة البطانية وتضغط على الورق على البطانية المطاطية لنقل الحبر على سطح الطباعة وعند هذه النقطة، تعكس الصورة الموجودة على السطح الصورة الموجودة على اللوحة تماماً، وبذلك تنتهي عملية الطباعة.